خيال علمي ..!
يعرف في اللغة الإنجليزية بمصطلح Science Fiction
ويشار إليه اختصارًا بـ “SF ” أو “sci-fi ”
مع اختلاف أدوات الترقيم وحجم الحروف الاستهلالية) جنسًا من الأجناس الأدبية المعروفة التي عادة ما تتضمن مجموعة من التصورات والتأملات حول العلوم أو التقنيات الحالية أو المستقبلية. ومن الممكن أن نجد الخيال العلمي في الكتب والمجلات والأعمال الفنية مثل 3 م2 الرسم والنحت، كما يمكن أن نجده في المسلسلات والأفلام والألعاب والمسرحيات وغير ذلك من وسائل الإعلام. وفي السياقات المؤسسية أو التسويقية، من الممكن أن يكون الخيال العلمي مرادفًا للتعريف الأوسع للخيال التأملي الذي يتضمن الأعمال الإبداعية التي تجسد عناصر خيالية غير موجودة في الواقع المعاصر؛ وهذا يتضمن الفنتازيا والرعب والأجناس الأدبية الأخرى التي تدور حول هذه الأفكار. ويختلف الخيال العلمي عن الفنتازيا في أن – بالنسبة لسياق القصة – عناصره الخيالية تكون ممكنة الحدوث بشكل كبير في إطار قوانين الطبيعة المسلم بها أو المقررة علميًا (على الرغم من أن بعض عناصر القصة قد يكون مجرد تأملات خيالية لا تمت للواقع بأية صلة). وتعد دراسة النتائج المترتبة على مثل هذه الاختلافات هي الهدف الأساسي للخيال العلمي، مما يجعله يصنف ضمن “أدب الأفكار”. وقد تشمل هذه السياقات مايلي:
ويشار إليه اختصارًا بـ “SF ” أو “sci-fi ”
مع اختلاف أدوات الترقيم وحجم الحروف الاستهلالية) جنسًا من الأجناس الأدبية المعروفة التي عادة ما تتضمن مجموعة من التصورات والتأملات حول العلوم أو التقنيات الحالية أو المستقبلية. ومن الممكن أن نجد الخيال العلمي في الكتب والمجلات والأعمال الفنية مثل 3 م2 الرسم والنحت، كما يمكن أن نجده في المسلسلات والأفلام والألعاب والمسرحيات وغير ذلك من وسائل الإعلام. وفي السياقات المؤسسية أو التسويقية، من الممكن أن يكون الخيال العلمي مرادفًا للتعريف الأوسع للخيال التأملي الذي يتضمن الأعمال الإبداعية التي تجسد عناصر خيالية غير موجودة في الواقع المعاصر؛ وهذا يتضمن الفنتازيا والرعب والأجناس الأدبية الأخرى التي تدور حول هذه الأفكار. ويختلف الخيال العلمي عن الفنتازيا في أن – بالنسبة لسياق القصة – عناصره الخيالية تكون ممكنة الحدوث بشكل كبير في إطار قوانين الطبيعة المسلم بها أو المقررة علميًا (على الرغم من أن بعض عناصر القصة قد يكون مجرد تأملات خيالية لا تمت للواقع بأية صلة). وتعد دراسة النتائج المترتبة على مثل هذه الاختلافات هي الهدف الأساسي للخيال العلمي، مما يجعله يصنف ضمن “أدب الأفكار”. وقد تشمل هذه السياقات مايلي:
* السياق المستقبلي، في إطار الخطوط الزمنية البديلة أو في التاريخ الماضي الذي يناقض الحقائق التاريخية المعروفة أو سجل الأحداث التاريخية
* سياق الفضاء الخارجي الذي يتناول العوالم الأخرى أو يضم شخصيات غريبة ومخالفة للواقع
* قصص تتناول الأساليب التكنولوجية أو المبادئ العلمية التي تناقض قوانين الطبيعة المتعارف عليها
* قصص تتناول اكتشاف أو تطبيق مبادئ علمية جديدة، مثل السفر عبر الزمن أو علم “البسيونيك” (أحد فروع العلم التي تعتمد على دراسة بعض الظواهر النفسية مثل التخاطر) أو تعرض لتكنولوجية جديدة – مثل النانوتكنولوجي أو السفر بسرعة تفوق سرعة الضوء أو الروبوتات – أو تعرض لنظم سياسية أو اجتماعية جديدة مغايرة للنظم الواقعية السائدة (مثل فكرة المدينة الفاسدة أو مجتمع انهارت فيه النظم)
* سياق الفضاء الخارجي الذي يتناول العوالم الأخرى أو يضم شخصيات غريبة ومخالفة للواقع
* قصص تتناول الأساليب التكنولوجية أو المبادئ العلمية التي تناقض قوانين الطبيعة المتعارف عليها
* قصص تتناول اكتشاف أو تطبيق مبادئ علمية جديدة، مثل السفر عبر الزمن أو علم “البسيونيك” (أحد فروع العلم التي تعتمد على دراسة بعض الظواهر النفسية مثل التخاطر) أو تعرض لتكنولوجية جديدة – مثل النانوتكنولوجي أو السفر بسرعة تفوق سرعة الضوء أو الروبوتات – أو تعرض لنظم سياسية أو اجتماعية جديدة مغايرة للنظم الواقعية السائدة (مثل فكرة المدينة الفاسدة أو مجتمع انهارت فيه النظم)
0 comments :
إرسال تعليق